عادل جابر السنارى عالم التربية الرياضية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عادل جابر السنارى عالم التربية الرياضية

كل ما يتعلق بالتربية وطرق تدريس التربية الرياضية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورطرق تدريسالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
التدريس
المواضيع الأخيرة
» تحليل المحتوى الدراسى
معلم التربية الرياضية الناجح Emptyالجمعة يناير 06, 2017 10:16 pm من طرف عادل جابر السنارى

» ادرة الصف الدراسى
معلم التربية الرياضية الناجح Emptyالجمعة يناير 06, 2017 10:13 pm من طرف عادل جابر السنارى

» ادرة الصف الدراسى
معلم التربية الرياضية الناجح Emptyالجمعة يناير 06, 2017 10:12 pm من طرف عادل جابر السنارى

» تخطيط التدريس
معلم التربية الرياضية الناجح Emptyالجمعة يناير 06, 2017 10:09 pm من طرف عادل جابر السنارى

» معلم التربية الرياضية الناجح
معلم التربية الرياضية الناجح Emptyالسبت نوفمبر 05, 2016 10:19 pm من طرف عادل جابر السنارى

» التقويم فى التربية الرياضية
معلم التربية الرياضية الناجح Emptyالسبت نوفمبر 05, 2016 10:14 pm من طرف عادل جابر السنارى

» طرق التدريس
معلم التربية الرياضية الناجح Emptyالخميس نوفمبر 03, 2016 4:05 pm من طرف عادل جابر السنارى

» وسائل جمع البيانات فى البحث العلمى
معلم التربية الرياضية الناجح Emptyالخميس نوفمبر 03, 2016 4:02 pm من طرف عادل جابر السنارى

» طرق التدريس
معلم التربية الرياضية الناجح Emptyالخميس نوفمبر 03, 2016 3:57 pm من طرف عادل جابر السنارى

مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
اليوميةاليومية
مواضيع مماثلة

     

     معلم التربية الرياضية الناجح

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    عادل جابر السنارى
    Admin
    عادل جابر السنارى


    عدد المساهمات : 10
    تاريخ التسجيل : 01/11/2016
    العمر : 34
    الموقع : مصر

    معلم التربية الرياضية الناجح Empty
    مُساهمةموضوع: معلم التربية الرياضية الناجح   معلم التربية الرياضية الناجح Emptyالسبت نوفمبر 05, 2016 10:19 pm

    معلم النشاط الناجح
    المعلم هو حجر الزاوية في العملية التعليمية فإذا نجحت المؤسسة التعليمية في تحقيق السياسة التعليمية يعزى ذلك في المقام الأول إلى المعلم ، فهو القادر على ترجمة السياسات التعليمية والنزول بها من حيز التنظير إلى الواقع العملي من خلال تحقيقه لأهداف المنهج ، فهو المسئول الأول عن صياغة عقل الأمة ووجدانها من خلال رعايته للناشئة وإمدادهم بالخبرات والمعارف والمهارات والقيم وأساليب التفكير التي تمكنهم من الاندماج الفاعل في الحياة المجتمعية .
    ولهذا سعت كافة الدول على اختلاف أنظمتها التعليمية إلى الاهتمام بإعداد المعلم نظراً لجسامة المهمة التي أوكلها إليه المجتمع ، عن طريق إمداده بالمهارات النوعية التي تعينه على تحقيق ما يصبو إليه المجتمع ويأمله ، وذلك من خلال برامج متكاملة يتم تنفيذها في كليات التربية والمعلمين .
    تعريف المعلم
    المدرس أو المعلم هو الذي يعلم في المدرسة أو المعهد العلمي والأدبي ومن خلاله يتم بناء شخصيات أبناء الوطن . يتم إعداد هؤلاء المدرسين في كليات التربية المتخصصة في كافه التخصصات العلمية والأدبية ، ومدة الدراسة فيها أربعة سنوات يحصل بعدها الخريج على درجة البكالوريوس في التخصصات العلمية أو الليسانس في التخصصات الأدبية. ويصبح الخريج مؤهلا للتدريس في تخصصه بكفاءة دون غيره وينضم هؤلاء المدرسين إلى نقابة ترعى شئونهم الوظيفية والاجتماعية هي نقابة المهن التعليمية، أو نقابة المعلمين.

    اسم فاعل لفعل علم ، ونقول معلم أي قام بفعل التعليم ، والمعلم هو من يقوم بتربية وتعليم المتعلم وذلك بتوجيه مجموعة الخبرات التي اكتسبها إلى المتعلم وذلك بطرق ووسائل مبسطة تجعل المتعلم يتقبل ذلك بسهولة، إذن فهو اللبنة الأساسية لعملية التعليم . معلم وهو القائد المجتمع ويقوم بتنشأة الأجيال للمستقبل ويقول ألإمام الغزالي:التربية والتعليم أفضل واشرف وأنبل مهنة بعد النبوة[بحاجة لمصدر].

    - الاتجاهات التربوية الحديثة لإعداد المعلم:

    تصنف نظم برامج إعداد المعلمين في أغلب النظم التعليمية من حيث الشكل إلى صنفين هما: النظام التكاملي والنظام التتابعي.

    - النظام التكاملي: حيث يلتحق الطالب بعد اتمام الشهادة المتوسطة أو الثانوية بإحدى كليات التربية أو المعاهد العليا لإعداد المعلمين للحصول على الدرجة الجامعية، وبعدها سيتخرج ليقوم بالتدريس في مادة تخصصه.

    - النظام التتابعي: يعد الطالب أكاديميا في إحدى المواد العلمية بالكليات الجامعية كالعلوم أو الآداب ثم يلتحق بإحدى كليات التربية أو المعاهد العليا التربوية التي تؤهله للتدريس بإحدى

    المراحل التعليمية، وتختلف مدة الإعداد ما بين سنة أو سنتين حسب ظروف واحتياجات كل مجتمع.

    وأما من حيث المحتوى، فقد ظهرت اتجاهات تهدف إلى تحقيق كفاية المعلم والرفع من مستوى أدائه في هذا العلم المتغير، بل تؤكد على استمرارية هذا الداء بفعالية عند الانتهاء من مرحلة الإعداد ومباشرة العمل المهني.
    ـ جوانب إعداد المعلم :
    بالرغم من اختلاف نظم إعداد المعلم من دولة إلى أخرى ، من حيث سنوات الإعداد ، وطريقة تنفيذ برنامج الإعداد ، إلا أنها تتفق على جوانب هذا الإعداد التي يمكن إجمالها فيما يلي :
    1ـ الإعداد التخصصي :
    إن إتقان المعلم للبنية العلمية لمادة تخصصه والعلاقة بين مكوناتها من أهم كفايات المعلم ، ولهذا ينبغي أن يدرس المعلم مقررات متعمقة في مادة تخصصه تتيح له التمكن من الحقائق والبيانات والمفاهيم والقواعد والقوانين والنظريات الحاكمة لهذا العلم ، بالإضافة إلى اكتساب مهارات استخدامها في حل المشكلات العلمية ، هذا من جانب ، ومن جانب آخر ينبغي أن يدرس ( الطالب / المعلم ) المواد العلمية ذات الصلة الوثيقة بمجال تخصصه نظرا لتكامل العلوم وترابطها ، ونظرا للتدفق المعرفي الهائل تتقادم المعرفة بخطوات سريعة ومتلاحقة ، فلا بد أن يتضمن برنامج الإعداد التخصصي الآليات التي تمكن الطالب / المعلم من تحديث معلومات ومهاراته وفقا للتغيرات المستقبلية ، فالعلم يعدل نفسه بنفسه ، ولا نغفل هنا الإعداد التخصصي لما سوف يتم تدريسه ، بمعنى أن يكون هناك ثلاثة فروع للإعداد التخصصي :
    • الفرع الأول : بنية العلم الأساسية التي سيقوم ( الطالب / المعلم ) بتدريسه .
    • الفرع الثاني : المادة العلمية المضمنة في المناهج الدراسية من المرحلة العمرية التي سيقوم بالتدريس منها .
    • الفرع الثالث : العلوم الخدمية للعلم الأساسي .
    وبالتلاحم بين هذه العلوم وتحديد أوجه الاستفادة والتزاوج بينها وبين مادة التخصص تصقل قدرات المعلم على توظيف هذه العلوم وإظهار استخداماتها في حياتنا العلمية ، وبالتالي يكون الإعداد شاملا للجوانب النظرية والعملية .

    2ـ الإعداد التربوي :
    إن التدريس مهنة لها أصولها ومهاراتها ويشمل الإعداد التربوي مجموعة من المقررات ذات الصلة الوثيقة بالمتعلمين والمجتمع وأصول التدريس ومهاراته ، حيث يدرس ( الطالب / المعلم ) مقرر علم النفس للتعرف على مكوناته الشخصية والدوافع المؤثرات والميول والاتجاهات ونظريات التعليم والتعلم ، ليتسنى له التعرف على شخصية المتعلم ، ويحدد التعامل الأنسب له ، كما يدرس مقرر أصول التربية ليتعرف على نظام التعليم والفلسفة التربوية والسياسات الحاكمة له ، كما يدرس تقنيات التعليم ليتعرف على نظريات الاتصال ومصادر ووسائط التعلم وطرق إنتاج الوسائل التعليمية واستخدامها ، ويدرس طرق التدريس العامة والخاصة ليتعرف على المهارات الأدائية للمعلم في التخطيط والتنفيذ والتقويم ، وكذلك طرق التدريس الملائمة لمادة تخصصه . كما يدرس المناهج للتعرف على أنواعها وطرق تنظيمها ومحتواه ، وبالتالي يستطيع ( الطالب / المعلم ) بعد دراسة هذه المقررات استيعاب نوعية المنهج المطبق بالبيئة ، وطبيعة المتعلمين وخصائصهم ، ومشكلات المجتمع ، ومن خلال مهاراته التدريسية يستطيع أن يوظف هذا المنهج في إعداد المتعلم معرفيا ومها ريا ووجدانيا ، ويلي ذلك التربية الميدانية حيث يحاول ( الطالب / المعلم ) تطبيق ما سبق أن تعلمه من نظريات في الاتصال والتعليم والتعلم ، ويستخدم مهاراته التدريسية في تحقيق أهداف المنهج ،
    كل ذلك تحت إشراف تربوي يضمن ( للطالب / المعلم ) التقويم والتطوير المستمر لأدائه التدريسي وذلك من خلال :
    • المشرف الأكاديمي .
    • مدير المدرسة .
    • المعلم المتعاون .
    3ـ الإعداد الثقافي :
    يكتمل إعداد المعلم بالجانب الثقافي فلا بد أن يتعرف الطالب / المعلم على عناصر الثقافة بشقيها المادي والمعنوي ، فيتعرف على الثقافة الإسلامية والمنظومة الاجتماعية للمجتمع والعوامل الاجتماعية والسياسية والعادات والتقاليد والقيم والسلوكيات المقبولة في مجتمعه ، لأنه لا انفصال بين العلم والمجتمع ، فلا بد أن يكون المعلم على وعي بالتربية الإنسانية والخصائص السلوكية للسلوك الأخلاقي الحميد ، وذلك من جهة ومن جهة أخرى ينبغي أن يتعرف على خصائص مجتمعه وموارده وقدراته ومشكلاته حتى يستطيع أن يدمج بين علم التخصص والمجتمع الذي يعيش في المتعلمون بواسطة مهاراته التدريسية والمنجية ، وذلك لتدعيم المشاركة المجتمعية ووضع خطط لخدمة المجتمع ، وإكساب المتعلمين المهارات الحياتية ومهارات الاتصال .
    ـ خصائص المعلم الشخصية :
    أجمع رجالات العلم على أن حسن مدخلات أي نظام يضمن جودة مخرجاته إلى حد بعيد ، ونحن نحتاج في الألفية الثالثة إلى معلم مبدع مكتشف مطور مربي ، ولهذا ليس كل إنسان يستطيع امتهان التدريس ، فلا بد من تواجد مجموعة من الخصائص والسمات الشخصية للمعلم التي تمكنه من القيام بأدواره المتعددة .
    1ـ صحة البدن والنفس :
    تتطلب عملية التدريس مجهودا بدنيا ونفسيا شاقا من المعلم منذ بدء اليوم الدراسي إلى ما بعد نهايته ، مما يستدعى توافر لياقة بدنية وذهنية ونفسية عالية ، فينبغي على المعلم أن يكون خاليا من الإعاقات الحركية أو السمعية أو البصرية ، حتى يستطيع النهوض بالأعباء البدنية لعملية التدريس ، كما ينبغي عليه أن يكون متزنا نفسيا وانفعاليا أي: يستطيع التحكم في انفعالاته على الرغم من الضغوط والأعباء النفسية لعملية التدريس .
    ومن أهم الجوانب الصحية التي لابد من الإشارة إليها في المعلم وضوح الصوت حيث إن اللغة هي أهم لغات الاتصال ، فلا بد أن يكون المعلم واضح الصوت قوي النبرات يحرص على نطق الجمل والكلمات بسرعة مناسبة مؤكدا على مخارج الحروف ، مستخدما النبر والتنغيم وفقا للموقف التعليمي ، وذلك لأجل جذب انتباه المتعلمين فإن استخدام المعلم للنبر والتنغيم أثناء الشرح يعمل على جذب انتباه المتعلمين واستغراقهم في موضوع الشرح وبالتالي زيادة دافعيتهم واندماجهم داخل العمل .
    2ـ الذكاء :
    تتباين الأحداث وتتنوع داخل الصف من تعامل مع متعلمين ذوي خصائص سيكولوجية وقدرات واستعدادات متباينة ، وكل هذا يحتاج إلى معلم ذكي فطن نافذ البصيرة يستطيع مجابهة تلك المتغيرات بحكمة حيث تقتضي إدارته للموقف التعليمي تناوله لتطبيقات مجتمعية قائمة على مادة التخصص ، وتنويعه لطرق التدريس ، واكتشاف المبدعين وتنميتهم ، وكذلك اكتشاف بطيئي التعلم ويقترح عله البرامج العلاجية .
    3ـ قوة الشخصية :
    يتعامل المعلم مع أنماط مختلفة من المتعلمين منهم الدكتاتوري ، والطموح ، والكسول ، والديمقراطي ، والصادق ، والمتهور ، والجبان ، والهادئ ، والضعيف ، والمتردد ، و . . . إلخ
    كل هذا في موقف تعليمي واحد ولديه الأهداف الخاصة بالمادة التي يجب تحقيقها بجانب الاستيعاب الكامل والفهم من جانب المتعلمين ، وكل هذا يتطلب شخصية قوية قيادية قادرة على اتخاذ القرار المناسب في الوقت الملائم ، ويلازم مع قوة الشخصية الصبر والمثابرة مع المتعلمين والزملاء وأولياء الأمور .
    4ـ الخلق الحسن والتواضع :
    إن دماثة الأخلاق وحسن الحديث والتواضع صفات لازمة للمعلم ، نظرا لكونه قدوة للمتعلمين والمجتمع ، ولا يتأتى ذلك إلا من خلال الفهم العميق للعقيدة الإسلامية ، فينبغي على المعلم أن يختار ألفاظه بعناية وينتقي من العبارات ما يعبر عن الموقف في عبارات جزلة متأدبة ، كما يجب على المعلم التواضع مع المتعلمين والعاملين والزملاء داخل المؤسسة التعليمية وخارجها فلا يتعالى بعلمه على أحد ولا يحقر من فكر أحد بل يتعامل مع الجميع بسلاسة وأدب وتواضع .
    5ـ الموضوعية والعدل :
    إن المساواة بين المتعلمين من أهم ركائز التعليم الناجح فالمعلم الموضوعي يراعي العدالة في أحكامه ومعاملاته للمتعلمين ، فيحرص على الإنصاف والإصغاء لكل منهم ولا يميز بين أحد منهم ، فهو القدوة والنبراس وأصل العملية التعليمية ، فلا بد من التحكم في المشاعر والعواطف وإعمال العقل والموضوعية قبل اتخاذ أي قرار أو سلوك .
    6ـ النظام والاجتماعية :
    ينبغي على المعلم أن يكون بشوش الوجه ، مرحاً ، دافئ القلب ، مستمعاً جيداً ، متحدثاً لبقاً ، مرتب الأفكار ، متأنيا في اتخاذ القرارات ، ذا تفكير مستقبلي منظم ، محترما للمواعيد ، مراعياً المناسبات الدينية ومتفهماً للتقاليد الاجتماعية ، ذا نشاط اجتماعي داخل وخارج المدرسة .
    ـ الكفايات التدريسية :
    كان التحول المنهجي من المنهج التقليدي الرامي إلى إكساب المتعلمين المعلومات والمعارف إلى المنهج الحديث الهادف إلى إمداد المتعلمين بخبرات مربية أثره الفعال في اتجاه برامج إعداد المعلم إلى الكفايات ، فلكي يمر المتعلم بخبرة مربية ، لابد من التخطيط والإعداد لها واختيار أنسب طرق العرض والتقويم ، ولا يستطيع القيام بذلك إلا معلم يمتلك من الكفايات ما يؤهله لذلك .
    ـ مفهوم الكفاية التدريسية :
    هي مجموعة القدرات المكتسبة التي يجب أن يمتلكها المعلم ، ويتكومن محتواها من معارف ومهارات واتجاهات مندمجة بشكل مركب . يقوم المعلم بإثارتها وتجنيدها وتوظيفها في مجالات : المحتوى ، والوسائل والأنشطة ، وطرق التدريس ، وإدارة الصف ، والتقويم بما يمكنه من تحقيق أهداف الموقف التعليمي .
    تنقسم الكفاية التدريسية إلى ثلاثة أنواع :
    1ـ الكفايات التخطيطية .
    2ـ الكفايات التنفيذية .
    3ـ الكفايات التقويمية .

    واجبات معلم التربية الرياضية تجاه النشاط الرياضي

    1) عمل الاصطفاف الصباحي وتنويع التمرينات المشوقة والمنشطة للدورة الدموية بدون مجهود.
    2) عمل النشاط الداخلي وتنويع الأنشطة الرياضية.
    3) عمل اللجان المساعدة للنشاط وأهمها:
    أ- اللجنة الإعلامية التي تقوم بعمل لوحات رياضية والإعلان عن الأنشطة والمسابقات وإعلان النتائج.
    ب- اللجنة الفنية التي تشرف على النشاط الداخلي.
    ت - لجن الحكام.
    ث- لجنة النظام.
    ج- اللجنة المالية.
    وغيرها من اللجان التي تساعد على إظهار الأنشطة الرياضية داخل المدرسة بالمظهر الجيد.
    4) الاهتمام برعاية الموهوبين رياضياً.
    5) عمل برامج ومنافسات رياضية لذوي الاحتياجات الخاصة الموجودين في المدرسة.
    6) عمل الأيام الرياضية في المدرسة.
    7) المشاركة في النشاط الخارجي.
    Cool الاهتمام بفرق المدرسة وإعدادها الإعداد الجيد للمشاركة في النشاط الخارجي.
    9) مشاركة إدارة المدرسة في حفظ النظام داخل المدرسة.
    10) إشراك معلمي المدرسة في برامج النشاط الرياضي.
    واجبات معلم التربية الرياضية :
    يلعب معلم التربية الرياضية دوراً هاماً بالمدرسة لا يفتقر هذا على تدريس حصص التربية الرياضية فقط بل ينطلق لمجالات مختلفة بالمدرسة والتى تتمثل فيما يلى :

    •واجبات المدرس تجاه تلاميذه:
    1- أن يكون قدوة حسنة لتلاميذه فى مظهره وسلوكياته وتصرفاته داخل وخارج المدرسة .
    2- أن يكون المدرس حازماً وعطوفاً فى تعامله مع التلاميذ .
    3- أن يعمل على إتاحة فرص التدريب على القيادة للتلاميذ .
    4- أن يعمل على تنمية الولاء والانتماء للوطن بدءاً من الانتماء للجماعة فى الأنشطة الرياضية المختلفة وخاصة بدرس التربية الرياضية .
    5- الابتعاد عن السلوك العدوانى تجاه التلاميذ والعمل على ضبط النفس .عدم التفريق بين التلاميذ بناءاً على أسس عنصرية ( بيئة – دين – لون – نسب .. ).
    6- تدعيم القيم الدينية سلوكياً فى الدرس وخارجه خلال مواقف التعلم الفعلية .
    7- توفير جو من الطمأنينة والأمن كى يبدع التلميذ ويبذل قصارى جهده .
    8- غرس الاتجاهات الصحية السليمة والعادات المرغوبة .
    9- تقديم الإسعافات الأولية فى حالة الإصابة مما يستلزم الدراية بها .
    10- العناية بالتلاميذ الخواص ( المعاقين – الموهوبين ) .
    11- المساهمة مع المختصين فى حل مشكلات التلاميذ .
    12- التقويم المستمر لمستويات التلاميذ فى تحصيلهم لأهداف المنهاج المدرسى .

    •واجبات المدرس تجاه عملية التدريس :
    1- العناية بتحضير درس التربية الرياضية قبل تدريسه بمدة كافية ، والرجوع للمراجع ذات الصلة بعملية التدريس لضمان التحضير والإعداد السليم .
    2- اصطحاب تلاميذه من حجرة الدراسة فى هدوء ونظام وأخذ الغياب قبل بداية الدرس .
    3- العمل على تحقيق الأهداف الموضوعة للدرس .
    4- العناية بتحقيق الجوانب التربوية ( نفسية – اجتماعية – خلقية ) ، والمعرفية بجانب الجوانب البدنية والمهارية .
    5- الاهتمام بالتعليم الفردى حسب القدرات لذاتية لكل تلميذ على حده .
    6- اشراك التلاميذ مع المدرس فى التخطيط لأنشطة المنهاج المدرسى .
    7- العمل على شغل جميع التلاميذ فى الممارسة أطول وقت ممكن من الدرس .
    8- الابتكار والتجديد فى أجزاء الدرس أو شكل الدرس كله .
    •واجبات المدرس تجاه النشاط الداخلى :
    1- تنظيم مباريات ومسابقات فى مختلف الأنشطة بالمنهج بين الأسر أو الصفوف الدراسية بالمدرسة .
    2- تنظيم الحفلات والمهرجانات فى المناسبات ، والأيام الرياضية المدرسية .
    3- الإشراف على اللجان المشكلة من التلاميذ لإدارة النشاط الرياضى داخل المدرسة .
    4- القيام بتحكيم بعض المباريات والمسابقات المدرسية .
    5- الإشراف على الأنشطة الثقافية الرياضية لنشر الوعى الرياضى بين التلاميذ مثل عمل مجلات الحائط – الإذاعة المدرسية – المقالات ... الخ .
    6- المعاونة فى المشروعات التى تتبناها وزارة التربية والتعليم مثل مشروع اللياقة البدنية بالمدراس .
    •واجبات المدرس تجاه النشاط الخارجى :
    1- الإشراف على الفرق الرياضية المدرسية فى الأنشطة المختلفة وتدريبها وهى ( الألعاب – ألعاب القوى – الجمباز – السباحة " إن وجدت " ) .
    2- تبادل الزيارات مع المدارس المجاورة ، وعمل لقاءات رياضية دورية معها .
    3- تصميم وتدريب والإشراف على العروض الرياضية على المستوى المدرسى .
    4- الاهتمام بالنشاط الكشفى وخدمة البيئة المحلية .

    •واجبات المدرس تجاه المدرسة :
    1- المواظبة على إدارة طابور الصباح والتعاون مع الزملاء كذا بعد الفسح .
    2- الإشراف على التلاميذ والعمال للمساعدة فى المحافظة على نظافة المدرسة .
    3- المساهمة فى حفظ النظام ومتابعة التلاميذ المخالفين .
    4- إعداد سجلات لمكتب التربية الرياضية بالمدرسة لتدوين نشاطاته .
    5- التعاون مع أعضاء المدرسة ( مدرسون – موظفون – عمال ) وذلك لصالح العملية التعليمية .
    6- الاشتراك الفعال فى مجالس الآباء .
    7- الحرص على البقاء بالمدرسة أطول وقت ممكن .
    8- المساعدة فى إجراءات اكشف الطبى على التلاميذ عامة والمشاركين فى أنشطة التربية الرياضية التنافسية بصفة خاصة .

    •واجبات المدرس تجاه المهنة والمجتمع :
    1- المساهمة فى وضع البرامج الرياضية لخدمة أهل الحى ، والتى تنفذ بالمدرسة فى غير أوقات الدراسة وفى خدمة البيئة المحيطة بالمدرسة .
    2- دراسة المجتمع المحيط ونواحى النشاط المتوافرة عليه .
    3- الحصول على المراجع العلمية الرياضية والمرتبطة ، والأبحاث ومتابعة الجديد باستمرار .
    4- التعاون مع الموجه المحدد من التوجيه بالإدارة التابعة لها المدرسة .
    5- الاشتراك فى النقابات المهنية ( المعلمين – المهن الرياضية ) .
    6- محاولة الحصول على درجات علمية أعلى بالالتحاق بالدراسات العليا المهنية.
    7- العمل المستمر على تنمية الثقافة العامة .
    8- التعرف على أغراض مهنة التربية الرياضية وثقافتها .
    9- الالتزام بأخلاقيات المهنة ، والإيمان بدورها فى خدمة المجتمع .
    10- نشر الوعى الرياضى بالمدرسة من خلال إذاعة المدرسة وأماكن الإعلانات

    •واجبات المدرس تجاه الإمكانات :
    1- إعداد الملاعب وتخطيطها إما تخطيط دائم أو مؤقت .
    2- صيانة الأدوات بصورة دورية .
    3- توفير وابتكار أدوات رياضية بديلة رخيصة التكاليف .
    4- توفير عوامل الأمن والسلامة فى الملاعب ( إزالة العوائق – الأرضية السليمة – بعد الجدار المحيط بالمسافة الملائمة ) .
    5- المشاركة فى لجان شراء الأدوات والأجهزة الرياضية .
    6- تكهين الأدوات والأجهزة التالفة ، وإصلاح الممكن منها .
    7- الإلمام بوسائل تكنولوجيا التعليم المستخدمة فى تدريس التربية الرياضية .( تكنولوجيا الإعداد ، محمد سعد )

    •السجلات الرياضية بالمدرسة :
    لابد أن يحتفظ مدرس التربية الرياضية بالتعاون مع زملائه بسجلات يدون فيها جميع جوانب النشاط التى يقوم بها مكتب أو قسم التربية الرياضية فى إطار المنهاج المدرسى ، والجوانب التنظيمية والإدارية المتعلقة بأنشطة القسم ، ويمكن تحديدها فيما يلى :

    1- سجل التحضير ( دفتر التحضير ) :
    ويعتبر أهم السجلات حيث يرتبط بعملية تدريس دروس التربية الرياضية مباشرة .

    2- سجل الخطة الدراسية :
    حيث يسجل به أهداف الخطط الدراسية لكل صف دراسى والتوزيع الزمنى لمحتواها ، وتحديد الوحدات التعليمية التى سوف تدرس بكل درس على مدار السنة الدراسية .

    3- سجل النشاط الداخلى :
    يسجل به أهداف النشاط وشروط الاشتراك فيه وشروط المباريات وتواريخها وجداولها ، وأسماء الحكام وأسماء اللجان المساهمة فى تنظيمه من التلاميذ كذا تدوين نتائج المباريات .

    4- سجل النشاط الخاجى :
    يدون فيه نشاط ومحاضر اجتماع اللجان المشكلة من التلاميذ مثل ( لجنة الملاعب والأدوات – الحكام – الدعاية والإعلام – الجوائز – السكرتارية – اللجنة القانونية – الاستقبال ) .
    •حاجة المجتمع إلى معلم يواكب العصر الذى نعيشه :-
    يمكن إيجاز ما يحتاجه مجتمعنا من معلم يواكب هذا العصر الذى نعيش فيه فى النقاط الآتية :-
    1- أن مجتمعنا يحتاج إلى معلم يواجه مسئوليات تربية الأعداد الكبيرة التى تطرق باب التعليم فى الوقت الحاضر كما مطالب بأنه يهتم بالنمو المتكامل لشخصية كل متعلم وأن يراعى الفروق الفردية بينهم .
    2- إن مجتمعنا يحتاج إلى معلم يستند اختباره وإعداده وتدريبه على أساس عريض من المعرفة والمهارات المتجددة باستمرار فى إطار من المبادئ المهنية الصحيحة .
    3- يتطلب معلم قادر على استخدام الوسائل التكنولوجية التعليمية الحديثة التى يتيسر استيعاب هذه المعرفة بقدر أكبر وفى وقت أقل وبكفاءة عالية .
    4- يتطلب معلم له دور إيجابى فى توجيه هذا التغير السريع لصالح التنمية الفعالة للمتعلمين .
    5- يتطلب المعلم الذى يكون القدوة الصالحة فى الأقوال والأفعال ويربى فيهم القيم والمبادئ الإسلامية الحقة .
    6- يتطلب المعلم المستنير الواعى بالمتغيرات والمشكلات المحلية والعالمية وعلى دراية بكل القضايا التى تشغل الرأى العام المحلى والعالمى ويساهم فى إيجاد حلول مناسبة لهذه المشكلات .
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://adel-sport.rigala.net
     
    معلم التربية الرياضية الناجح
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » التقويم فى التربية الرياضية

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    عادل جابر السنارى عالم التربية الرياضية :: طرق التدريس :: طرق التدريس-
    انتقل الى: